يطرح المهرجان تجربته في مسارات ثلاثة، تشكّل الرؤية العامّة التي ينطلق منها، فيعمل على تبديد أشكال التطرّف وأحاديّة الرأي والتعصّب، عبر جمع الجمهور على لغة
وفي حالة نازك، يُضافُ إلى الرّفض الاجتماعيّ لعملها وسط الرّجال، رفض سياسيّ قوميّ يكثّف من حالة التّحدّي، إذ أنّ خدمة العربيّ في الشّرطة الإسرائيليّة يعدّ